كاستجابة مباشرة لاحتياجات السكان المتضررين من الحرب، تمكنت المؤسسة من تأمين مستقبل 34000 شاب لبناني من خلال توزيع المنح الدراسية في 1766 جامعة وكلية في جميع أنحاء العالم.
تمثل مهمة الإنقاذ تأكيدًا على إيمانها بأن الإستثمار في الانسان يرادف الإستثمار في مستقبل لبنان. لقد طويت هذه التدخلات صفحة الصراعات في لبنان، وشكلت مهمة الإنقاذ التي قام بها الرئيس الشهيد رفيق الحريري خلال فترة الحرب لخروج البلاد من فصل مظلم في تاريخها. أوقف تأثير الحرب الأهلية من خلال إرثه في إعادة الإعمار والتعليم والاندماج الاجتماعي.