واكبت المؤسسة مسيرة بناء الدولة من خلال دورها كمؤسسة مجتمع مدني فشكّلت الرافعة والقاطرة لعملية الحفاظ على النسيج الوطني وتدعيم ركائز السلم الأهلي.
هذا و قد إستمرت المؤسسة في العمل على بناء قدرات الفرد و تفعيل دوره في عمليّة التغيير الإجتماعيّ.
و قد شهد العقد الثاني دخول شركاء التنمية من جديد إلى لبنان من منظمات دولية و مؤسسات مانحة و صنادق تنمويّة عربيّة.
وقد أعاد ذلك ثقة الناس بالدولة وخلق فرص عمل واستثمارات في لبنان.